القائمة الرئيسية

الصفحات

بين الخوف والرجاء

 بين الخوف والرجاء

اذا ذكرت الله خاليا

اذا ذكرت الله وذكرت الله .... وتوجهت الى الحي الذي لا يموت .... وتناسيت الدنيا وما تحمل من هموم

وابحرت وابحرت بذكر الله .... 

وفاضت الدموع وذرفت ... وفاضت الدموع اكثر فاكثر.. 

الان الان انت بين الخوف والرجاء

الخوف من نار الله وعقابه على الذنوب التي اقترفتها ليلا ونهارا وهو الذي لا ينسى صغيرة ولا كبيرة وكل شيء في كتاب

وطمعا بجنته ورجاءً لمغفرته التي وسعت كل شيء وهو الذي يغفر الذنوب جميعا ان يشأ 

اذا استحضرت هذا كله فثق تماما انك بين الخوف والرجاء


تعليقات

فهرس الموضوع